تلوث الهواء يكلف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 141 مليار دولار سنوياً
معدل تآكل السواحل بالشرق الأوسط وأفريقيا ثاني أسرع معدل عالمياً
كشف تقرير للبنك الدولي “سماوات صافية وبحار نقية: تلوث الهواء والبلاستيك البحري وتآكل المناطق الساحلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”، أن تلوث الهواء يكلف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 141 مليار دولار سنوياً.
تدهورت الأصول الطبيعية الزرقاء في المنطقة، الهواء النظيف والبحار الزرقاء والسواحل النقية، تقريباً في كل مكان، والكلفة البشرية والاقتصادية لهذا التدهور في الأصول الزرقاء هائلة وتزيد على ثلاثة في المئة من إجمالي الناتج المحلي سنوياً.
– قفزت عروض السندات والقروض الخضراء والمرتبطة بالاستدامة في الشرق الأوسط إلى 19 مليار دولار 2021 بحسب “بلومبيرج”
– التلوث البيئي يكلف بعض دول المنطقة بما فيها مصر ولبنان واليمن أكثر من 3 % من ناتجها المحلي الإجمالي
– انخفاض الإنتاجية وارتفاع تكلفة الرعاية الصحية
– مستويات تلوث الهواء في المدن الكبرى بالمنطقة من بين أعلى المستويات في العالم
– يتنفس سكان المناطق الحضرية أكثر من 10 أمثال مستوى الملوثات في الهواء التي تعتبرها منظمة الصحة العالمية آمنة
– يتسبب تلوث الهواء في نحو 270 ألف حالة وفاة سنوياً
– المواطن العادي سيمرض 60 يوماً في حياته بسبب تلوث الهواء
– البحر الأبيض المتوسط من أكثر البحار تلوثاً بالبلاستيك في العالم
– التكاليف الاقتصادية لتلوث الهواء حوالي 141 مليار دولار سنوياً بحوالي 2 % من إجمالي الناتج المحلي في المنطقة
– يبلغ متوسط التكلفة السنوية للتلوث البحري بالنفايات البلاستيكية حوالي 0.8 % من إجمالي الناتج المحلي
– تسيء منطقتا المغرب والمشرق إدارة نحو 60 % من نفاياتهما
– يتوقع تضاعف إجمالي توليد النفايات بحلول 2050 ليصل إلى 255 مليون طن
– معدل تآكل السواحل بالشرق الأوسط وأفريقيا ثاني أسرع معدل عالميا
– في منطقة المغرب العربي وحدها، تتآكل السواحل بمتوسط يبلغ نحو 15 سنتيمتراً سنوياً
– تكلفة تآكل السواحل من الأراضي والمباني خلافا لتكاليف غير مباشرة من 0.2 % من إجمالي الناتج المحلي بالجزائر إلى 2.8 % في تونس
– تشير دراسة مجلة “البحوث البيئية” إلى أن تلوث الهواء بسبب الوقود الأحفوري مسؤولاً عن 20% من وفيات في العالم
– 8.7 مليون وفاة مبكرة في 2018 بسبب الجسيمات الدقيقة الناتجة من حرق الوقود الأحفوري
– مجلة “لانسيت” كشفت أن الغبار والدخان الناتج من الحرائق وحرق الوقود الأحفوري مسؤول عن 4.2 مليون وفاة في العالم سنوياً.
